![]() |
![]() |
![]() |
هل تواجه مشكلة في تسجيل الدخول ؟ اضغط على الرابط التالي لطلب المساعدة الفورية
![]() |
![]() |
![]() |
||||||||||
|
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() | |||
![]() |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]() لماذا من بين آلاف الوجوه التي تعبرنا لا نسقط في حبّ إلا الوجه الذي لا نملك رؤيته إلا بشقّ الأنفس، لماذا من بين كل الأكتاف الملاصقة لنا لا يسقط رأسنا إلا على الكتف الذي بيننا وبينه مسافة الأرض كُلها. لماذااا؟؟ |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]() حيّاك الله أخي المحترم حكمت الشمري وحيّا الله جميل الحرف الذي دائما ما تتفضّل به علينا لنسعد به ونتلّعم أو حتى نفرح
فكتاباتك في ارجاء المنتدى غالبها ولا أبالغ اذا قلت كلها تصب في إناء تلتقي فيه متعة نتجاذها جميعا وتكفينا حرفك المهيب على سلاسته وسهولته يضرب في أعماق قارئه مهما كان مستوى ذلك القارئ أو المتابع حيّأك الله مرّة أخرى واهلا وسهلا باستفهام جديد ذي نكهة ماتعة سامحني اذا اختصرت لجنابك الاجابة بأن غريزة الانسان فينا (سبحان الله) قد جُبلت على الصراع والمكابرة والعناد وحب كل شىء (لا أقول عنه ممنوع) لكنه صعب المنال وتحديدا المشاعر عندنا لا تصل ذروتها جمالا الا اذا تعانقت مع العناء والبذل والتضحية المتاح بين أيدينا (ولكونه متاحا) يبقى (لنقل مضمونا) لذلك ترافقه غالبا الطبيعيّة في كل التفاصيل وتفاصيل الحياة تحديدا وبعد أن كبرت سنيننا صراحة صرنا نميل أو نرى أن الطبيعيّة في الحياة (على البرودة التي تحملها) هي الأضمن والأوفر حظّا والأكثر استقرارا وحتّى ربما سعادة ونجاحا كفاح المشاعر ( مهما ارتقى وكان نبيلا) غالبا ما يكلّل بخيبة الأمل والانكسار وذرف الدموع الحارقة والحسرات التي لا تنتهي خصوصا في مجتمعات تحكمها الأعراف والأعراف الخاطئة دمتَ آمنا غاليا وعذرا لتطفّلي أخي الكريم وأهلا وسهلا ومرحبا |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]() وحدك من يجعل الحروف تتناغم بمخيلة القاريء حضورك وتعليقك هنا لها مالها من مكانة في القلب والله ثم والله ثمانية وعشرون حرفا عاجزة ان تعبر عن ما تستحقه اناملك من روعة التعبير واناقة الرد وبلاغة المعنى فائق الود ل شخصكم الكريم..حفظك الله ورزقك مايتمناه قلبك وجمعك ومن تحب على خير وحب |
![]() |
![]() |
#4 |
|
![]() ممنون لجنابك الكريم أخي حكمت الحبيب والمحترم
بارك الله فيك على كل حرف أكرمتني فيه هنا وقد كنت كريما جدّا أفرحني ردّك كثيرا وليس هذا الخُلق بغريب عنك أبدا دمتَ طيّبا وراقيا وخلوقا |
![]() |
![]() |
#5 |
|
![]() ذلك هو القدر الذي يسوقه الله لنا خيره وشره
|
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
|
|